أكد عضو المجلس المركزي في "حزب الله" الشيخ نبيل قاووق "أن أعداء المقاومة وخصومها عملوا بالترغيب والتهديد وفرض العقوبات على عزل حزب الله عن حلفائه". وقال في خلال إحتفال تأبيني في بلدة الطيبة الجنوبية: " لقد شكل "حزب الله" لوائحه الانتخابية بمشاركة حلفائه، فأدرك أعداء المقاومة خطأ تقديراتهم حول متانة تحالفات "حزب الله"، وعليه، فإن "حزب الله" يحظى بأوسع تحالفات استراتيجية عابرة للطوائف والمناطق". وأكد الشيخ قاووق أنه "في 15 أيار ستشهد صناديق الاقتراع على فشل مشروع عزل "حزب الله" عن تحالفاته الوطنية، وأن العقوبات والضغوط لم تستطع أن تغير من تحالفاتنا الاستراتيجية، وإنما زادتها ثباتا ورسوخا". وختم :" إن محور خصوم "حزب الله وبالدعم الأميركي والسعودي ضخموا أحجامهم، فكبرت خيالاتهم وتخيلاتهم حتى أصبح شعارهم نزع سلاح حزب الله التي عجزت عنه إسرائيل طيلة 33 يوما، وعليه، فإن يوم 15 أيار سيعيدهم إلى أحجامهم الحقيقية وإلى عالم اليقظة".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.