التقى الرئيس نجيب ميقاتي بوليد جنبلاط بعد فتو العلاقة بينهما.
الإثنين ٠٤ أبريل ٢٠٢٢
استقبل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بدارته في كليمنصو. وبعد انتهاء اللقاء، صرح ميقاتي قائلا: "الزيارة لوليد بك تشاورية عادية ونحن نلتقي ونستطلع رأيه ونتداول بالمواضيع التي تهم البلد والحكومة." سئل :ماذا عن البلبلة التي أحدثها تصريح نائب رئيس الحكومة بالأمس؟ اجاب: كما فهمت من نائب رئيس الحكومة ان ما أخذ من حديثه كان مجتزأ وهو قصد بما قاله السيولة وليس الملاءة. سئل: هل هناك صيام عن التعيينات؟ أجاب : في الوقت الحاضر لا تعيينات. سئل: هل التعيينات ستنتقل الى العهد المقبل؟ أجاب: لا تعيينات في جلسة الحكومة يوم الاربعاء المقبل. وردا على سؤال قال : علاقتنا استراتيجية مع وليد بك. وأشارت “الجديد” إلى أن الزيارة جاءت كمبادرة من ميقاتي بعد فترة من الفتور بالعلاقات بينهما.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.