تم الكشف عن صورة ذاتية للفنان فينسينت فان غوغ خلف إحدى لوحاته.
الجمعة ١٥ يوليو ٢٠٢٢
أعلنت "المعارض الوطنية الاسكتلندية" أن مسؤولي ترميم الفن اكتشفوا صورة ذاتية لفان غوغ خلال فحص بالأشعة السينية لعمل فني له العام 1885 بعنوان "رأس امرأة فلاحية". وأظهرت الأشعة السينية "رجلا ملتحيا في قبعة ذات حواف مع منديل رقبته مربوط بإحكام عند الحلق. وهو ثابت بنظرة شديدة ، والجانب الأيمن من وجهه في الظل وأذنه اليسرى مرئية بوضوح". تم عرض صورة فان غوغ الذاتية التي تم اكتشافها تحت الورق المقوى والصمغ ورأس امرأة فلاحية بريشة فنسنت فان غوغ ، في إدنبرة ، اسكتلندا ، بريطانيا . وقالت ليزلي ستيفنسون ، كبيرة مرممي اللوحات الفنية ، في مقطع فيديو نشرته National Galleries of Scotland: "عندما رأينا الأشعة السينية لأول مرة بالطبع كنا متحمسين للغاية....مثل هذا الاكتشاف الكبير يحدث مرة واحدة ، مرتين في حياة عامل الترميم ... الحصول على صورة ، بقدر ما هو مراوغة في الوقت الحاضر ، هو شيء مميز للغاية." من المعروف أن فان غوغ أعاد استخدام لوحاته في كثير من الأحيان ، وعمل على عكسها أيضًا. وقالت المعارض الوطنية الاسكتلندية إن خبراءها يبحثون في كيفية إزالة الغراء والكرتون الذي يغطي الصورة الذاتية دون الإضرار بـ "رأس الفلاحة". سيتم عرض صورة الأشعة السينية في 30 تموز-13تشرين الثاني في معرض بعنوان "مذاق الانطباعية" في الأكاديمية الملكية الاسكتلندية في إدنبرة.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.