ألزمت قطر جماهير كأس العالم بإجراء فحوصات فيروس كورونا.
السبت ٠١ أكتوبر ٢٠٢٢
قال منظمو كأس العالم لكرة القدم بقطر إن الجماهير الوافدة التي ترغب في حضور المباريات سيتعين عليها تقديم نتيجة سلبية لفحص فيروس كورونا بغض النظر عن موقف التطعيم. وذكرت اللجنة العليا للمشاريع والإرث في بيان أن الوافدين البالغين من العمر ست سنوات فأكثر يجب عليهم تقديم نتيجة سلبية لاختبار بي.سي.آر قبل سفرهم بما لا يزيد على 48 ساعة أو الاختبار السريع قبل 24 ساعة من الوصول. وأضافت اللجنة أن نتائج الفحص السريع ستكون مقبولة إذا أجري الاختبار على يد متخصصين وليس الاختبار المنزلي. ولن يكون الزائرون بحاجة إلى مزيد من الاختبارات في قطر إذا لم تظهر عليهم أعراض الإصابة بالفيروس. وسيتعين على الزائرين البالغ عمرهم 18 عاما فأكثر تنزيل تطبيق "احتراز" الذي تديره الحكومة لتتبع جهات الاتصال. وأضاف البيان "ينبغي أن تكون الحالة الصحية في تطبيق احتراز باللون الأخضر، ليتمكن الزائر من دخول الأماكن العامة المغلقة بالدولة، حيث تؤكد الحالة الصحية باللون الأخضر على التطبيق عدم الإصابة بكوفيد-19". وسيكون على الجماهير ارتداء كمامات في وسائل النقل العام لكن التطعيم ليس إلزاميا لدخول البلاد. ومن المتوقع أن يتدفق 1.2 مليون زائر على قطر، وهو عدد غير مسبوق، لحضور فعاليات البطولة التي تقام بين 20 نوفمبر تشرين الثاني و18 ديسمبر كانون الأول. وأضاف البيان "سيكون مطلوبا ممن تثبت إصابته معمليا بفيروس كورونا أثناء وجوده في قطر أن يعزل نفسه وفقا لتعليمات وزارة الصحة العامة".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.