عادت علاقة ناصيف زينون ودانييلا رحمة الى الواجهة.
الإثنين ١٧ أكتوبر ٢٠٢٢
عادت أخبار علاقة المغني السوري ناصيف زيتون والممثلة اللبنانية دانييلا رحمة لتتصدر عناوين الصحف العربية ووسائل التواصل الاجتماعي، بعدما نشر كلّ منهما جلسة تصوير له من أستراليا، وكانت المفاجأة بصورة دانييلا مع خاتم ألماس بيدها اليُمنى. وتزامناً مع عيد ميلادها نشرت دانييلا رحمة مجموعةَ صورٍ لها من احتفالها بالمناسبة مع عائلتها، وكتبت تعلّق: "ليلة لا تُنسى، أحتفل بعيد ميلادي مع أكثر الأشخاص الذين أحبّهم. هو شعورٌ مبارك أن أكون محاطة بهذا القدر من الحب والدعم، هذا أفضل عيد ميلاد حتى الآن، شكراً من أعماق قلبي". ومن المناسبة نفسها عادت دانييلا وظهرت بجلسة تصوير أخرى يوم السبت مع إطلالةٍ باللون الأسود، وكانت المفاجأة بالصورة الأخيرة التي نشرتها من ضمن المجموعة، والتي التقطت فيها صورة ليدها اليُمنى وهي ترتدي خاتماً من الألماس. هذه ليست المرة الأولى التي يربط فيها الجمهور اسمَي ناصيف زيتون ودانييلا رحمة، وتناولوا شكوكاً وتكهنات حول علاقة النجمين. فقد سبق أن تداول المتابعون صورةً من الحفل الذي أحياه ناصيف في مدينة سيدني الأسترالية، مع بداية شهر أكتوبر/تشرين الأول الجاري، ووضعوا إشارةً على الصورة التي تظهر فيها دانييلا في الصفوف الأمامية من بين الحضور في الحفل. ورغم انتشار شائعة ارتباط ناصيف زيتون ودانييلا رحمة بشكل كبير مؤخراً، فإن الثنائي لم يؤكد أو ينفي الأمر. وهذا ما حصل عندما ردّ زيتون على سؤالٍ حول جدل علاقته العاطفية، حين أجاب لبرنامج "The Insider بالعربي"، قائلاً: "لن أنفي أو أؤكد، وقت بدّي أنا رح صرّح بالموضوع"، مؤكداً أنه أمر شخصي، وعندما يكون هناك ما يجب الإعلان عنه سيُعلن عنه بنفسه". تجدر الإشارة أخيراً إلى أن ناصيف زيتون يقوم بجولة غنائية في أستراليا، حيث أحيا حفلَين حتى الآن من تنظيم ميشال حايك وشركة Double 8 Production. وقد قدّم زيتون فيهما مجموعة من أشهر أغنياته، إضافةً إلى أغنيته الجديدة "بالأحلام"، التي غناها للمرة الأولى على المسرح، والتي تصدّرت الترند على يوتيوب، بعدما حققت أكثر من 4 ملايين مشاهدة في أيام.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.