أعلن مفوض الاتحاد الاوروبي لشؤون النازحين انه لا بد من الاعتراف بالتحديات لما يمثله عددهم الكبير لبلد بحجم لبنان.
الجمعة ٣١ مارس ٢٠٢٣
أعلن مفوض الاتحاد الاوروبي لادارة شؤون النازحين يانيز لينارتشيتش ان زيارته الى لبنان تأتي "تعبيرا عن تضامن الاتحاد الاوروبي مع هذا البلد الذي يجد نفسه في وضع صعب جدا بسبب الازمة المالية وانسداد الافق السياسي والازمة السورية، التي دفعت بعدد كبير من اللاجئين السوريين الى هذا البلد". وقال: "اود ان أعبر عن الاعتراف بالتحديات التي يشكلها هذا العدد الكبير من اللاجئين السوريين وما يمثلونه لبلد بحجم لبنان. وسنستمر كما فعلنا منذ 12 عاما، في مساعدة ودعم كل اللاجئين السوريين كما بدعم اللبنانيين الاكثر هشاشة. ان عدد اللبنانيين الذين هم بحاجة ارتفع جدا في الآونة الاخيرة بسبب الاوضاع الحالية والتضخم وانخفاض قيمة الرواتب وعدم قدرة الدولة على تقديم الخدمات اللازمة، وهذا يشكل مصدر قلق بالنسبة الينا". اضاف: "لقد قدمنا نحو 60 مليون يورو للمساعدات الانسانية للعام 2023 وهذا المبلغ يمثل زيادة بنسبة 20 في المئة عما كانت عليه الاموال المخصصة السنة الماضية. ان المساعدات الانسانية ليست حلا مستداما على المدى الطويل، بل هي مساعدات طارئة للحفاظ على الحياة. لكن هذا البلد يحتاج لاكثر من ذلك، فهو يحتاج الى اصلاحات وانتخاب رئيس للجمهورية وحكومة كاملة الصلاحية واتفاق مع المجموعة الدولية خصوصا مع صندوق النقد الدولي، وهذا الاتفاق سيفسح المجال امام المساعدات المالية لتأتي الى لبنان ومنها المساعدات الاوروبية التي يمكن ان تساعد لبنان على التعافي من الازمة التي يمر فيها".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.