توفي المخرج والكاتب والممثل المسرحي اللبناني سامي خياط.
الأربعاء ٢٦ أبريل ٢٠٢٣
شكلت الحياة المسرحية لسامي خياط حالة خاصة كأحد رواد المسرح الفكاهي في لبنان. منذ العام ١٩٦٠ صعد الى المسرح فاتحا لنفسه أفقا في الشانسونيه، يجمع اللغتين الفرنسية والمحكية اللبنانية في حواراته. برغم سخريته الدائمة، ولعبه الأدوار الهزلية المبالغ فيها، الا أنّه أسس مسارا للفن الحديث في ملامسته شخصيات سوريالية وكأنّها آتية من الفضاء. تأثر بالمسرح الفرنسي ورواده مثل موليير، فاستحق العام ٢٠٢٠ وسام الفنون والآداب الفرنسي برتبة ضابط تقديرا لأعماله المسرحية باللغتين الفرنسية والفرنكو- لبنانية(المحكية). كان كثير الحركة على خشبة المسرح، وفوضوي في اطلالاته الاعلامية،وحاول دوما أن يُضفي على نفسه مسحة لا واقعية كاريكاتورية قرّبته من الناس خصوصا طبقة الفرانكوفيين اللبنانيين. عالج الواقع اللبناني، في الحرب وبعدها،وبقي يتخطى هذا الواقع الأليم والمعقّد بالبحث عبر شخصياته الهزلية عن فسحة خارج المألوف خصوصا في فنّ الشانسونية الذي غلب عليه لبنانيا البعد السياسي.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.