رحبت السلطة الفلسطينية بالموقف السعودي الذي يربط التطبيع مع إسرائيل بحل القضية الفلسطينية.
الجمعة ٠٩ يونيو ٢٠٢٣
شكر وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي في بيان "المملكة العربية السعودية الشقيقة ومعالي وزير الخارجية سمو الأمير فيصل بن فرحان على التأكيد بضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية بإنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة كشرط لأي تطبيع سعودي مع دولة الاحتلال". وكان وزير الخارجية السعودي قال في مؤتمر صحفي مشترك يوم الخميس مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن "نعتقد أن التطبيع مع إسرائيل سيكون له مزايا كبيرة للجميع لكنها ستكون مزايا محدودة دون مسار إلى السلام مع الفلسطينيين". أما بلينكن فقال في المؤتمر ذاته " سنواصل العمل مع السعودية بشأن التطبيع مع إسرائيل". وقال المالكي ردا على ذلك " كنا نتمنى لو استثمرت الادارة الامريكية ممثلة برئيسها ووزير خارجيتها عُشر ما تبذله من جهود لترغيب الدول في تطبيع علاقتها بدولة الاحشتلال، من أجل إنهاء ذلك الاحتلال". وأضاف قائلا "وإجبار إسرائيل على الجلوس الى طاولة المفاوضات للوصول إلى اتفاق ينهي الاحتلال ويجسد حل الدولتين عبر دولة فلسطينية ذات سيادة وقابلة للحياة ومتواصلة جغرافيا على حدود ما قبل الرابع من حزيران عام 67 والقدس الشرقية عاصمتها الأبدية". وتوقفت محادثات السلام الفلسطينية الإسرائيلية المعلنة في 2014، وفشلت مساع أمريكية حثيثة لاستئنافها.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.