هدّد الحرس الثوري الايراني بإغلاق البحر المتوسط بسبب الحرب على غزة.
السبت ٢٣ ديسمبر ٢٠٢٣
نقلت وسائل إعلام إيرانية عن قائد في الحرس الثوري قوله إن البحر المتوسط قد يُغلق إذا واصلت الولايات المتحدة وحلفاؤها ارتكاب "جرائم" في غزة، دون أن يوضح كيف سيحدث ذلك. ونقلت وكالة تسنيم للأنباء عن البريجادير جنرال محمد رضا نقدي مساعد قائد الحرس الثوري للشؤون التنسيقية قوله "سيتعين عليهم قريبا انتظار إغلاق البحر المتوسط و(مضيق) جبل طارق وممرات مائية أخرى". وهاجمت جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران على مدى الشهر الفائت سفنا تجارية تبحر في البحر الأحمر ردا على الهجوم الإسرائيلي على غزة، مما دفع بعض شركات الشحن إلى تغيير مساراتها. وقال البيت الأبيض يوم الجمعة إن إيران "متورطة بشكل كبير" في التخطيط للعمليات ضد السفن التجارية بالبحر الأحمر. ولا تطل إيران على البحر المتوسط وليس واضحا كيف يمكن للحرس الثوري أن يغلقه، لكن نقدي تحدث عن "ولادة قوى مقاومة جديدة وإغلاق ممرات مائية أخرى". ونقل عن نقدي قوله "بالأمس صار الخليج الفارسي ومضيق هرمز كابوسا بالنسبة لهم، واليوم هم محاصرون... في البحر الأحمر". ولا تدعم إيران جماعات على البحر المتوسط سوى جماعة حزب الله اللبنانية وجماعات مسلحة متحالفة معها في سوريا، وهي بذلك أبعد ما تكون عن مضيق جبل طارق في البحر المتوسط. المصدر: رويترز
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.