توسعت الغارات الاسرائيلية الى البقاع الغربي وطالت النبطية في الجنوب.
الثلاثاء ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
استهدفت مسيرة اسرائيلية بصاروخ جو ارض دراجة نارية على طريق باب مارع -صغبين في البقاع الغربي وصودف مرور سيارة مدنية نوع مرسيدس أثناء الاستهداف، مما أدى إلى سقوط شهيد وجريحين تم نقلها إلى أحد مستشفيات المنطقة. و اعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة أن" الغارة بالمسيرة التي شنها العدو الإسرائيلي على طريق عام في البقاع الغربي أدت إلى استشهاد شخص وإصابة شخصين آخرين بجروح". على الاثر، نعت "المقاومة الاسلامية " "الشهيد المجاهد محمد قاسم الشاعر "أبو حوراء" مواليد عام 1977 من بلدة سحمر في البقاع الغربي". جنوبا، فاستهدفت مسيرة إسرائيلية بـ3 صواريخ مبنى مولفا من 5 طوابق في حي كسار الزعتر في مدينة النبطية - قبالة السرايا الحكومية. وعلى الفور هرعت فرق الاسعاف والدفاع المدني الى المكان المستهدف. واعلن مركز عمليات طوارئ الصحة أن الغارة "أدت إلى إصابة ثمانية أشخاص بجروح طفيفة تم علاجها في طوارئ مستشفى الشهيد الشيخ راغب حرب". وشن الطيران الحربي الاسرائيلي غارة بين بلدتي جويا ووادي جيلو. تعرضت بلدة الخيام لقصف مدفعي اسرائيلي عند الساعة السابعة صباحا، بعد ان كان الطيران الحربي الاسرائيلي أغار على البلدة عند الأولى من بعد منتصف الليل، بصاروخ لم ينفجر.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.