يُطلق الرئيس جوزيف عون رحلة إعادة لبنان الى الحضن العربي من البوابة السعودية.
الإثنين ٠٣ مارس ٢٠٢٥
أكدت الخارجية الإيرانية ان "علاقاتنا مع لبنان جيدة ونعالج الملفات الثنائية بانفتاح وعبر الحوار وهذا النهج سيستمر" في وقت يزور رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون السعودية ويسعى لبنان من خلالها الي اعادة التطبيع مع المملكة والحصول على دعمها السياسي والاقتصادي. واذا كانت زيارة الرياض لن تشهد توقيع اتفاقات او تفاهمات بين السعودية ولبنان، لان الرئيس عون سيمكث في المملكة بضع ساعات فقط وسيرافقه إليها وزيرُ الخارجية يوسف رجي فقط، الا ان مجرّد حصولها، حدثٌ مبشّر وايجابي. يَفتتح الرئيس عون مسار العودة الى الاسرة العربية، من بوابة المملكة. ومن المتوقع أن تشهد هذه العلاقة مزيدا من التزخيم والتطور في المرحلة المقبلة، إذا نفذ لبنان اصلاحات اقتصادية وسيادية وطبَّق الطائف والقرارات الدولية. ويعوّل كثيرون على الخلوة التي سيعقدها الرئيس عون مع ولي العهد والتي سيُعلَن في نهاية المحادثات عن "شيء ما" من السعودية للبنان، يكون فاتحة العلاقات. زيارة اليوم، على أهميتها، ليست سوى البداية حيث تقول المعلومات إن زيارة أخرى إلى السعودية سيكون فيها وفد يضم أيضاً رئيس الحكومة نواف سلام، مع الوزراء المعنيين بالاتفاقيات الإثنتين والعشرين الجاهزة بين بيروت والرياض، والتي لا تحتاج سوى إلى توقيع لتدخل حيّز التنفيذ. و أعرب رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون عن سعادته لزيارة المملكة العربية السعودية في أول زيارة له خارج لبنان منذ انتخابه رئيساً للجمهورية. وقال ان تلبيته دعوة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز فرصة للتأكيد على عمق العلاقات اللبنانية السعودية وهي مناسبة ايضا للإعراب عن تقدير لبنان للدور الذي تلعبه المملكة في دعم استقرار لبنان وسلامته وانتظام عمل المؤسسات الدستورية اضافة إلى المساعدات التي تقدمها المملكة للبنان في مجالات عدة. واشار الرئيس عون انه يتطلع بكثير من الامل إلى المحادثات التي سيجريها مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مساء اليوم والتي سوف تمهد لزيارة لاحقة يتم خلالها توقيع اتفاقيات تعزز التعاون بين البلدين الشقيقين ، كما ستكون مناسبة لشكر المملكة على احتضانها اللبنانيين الذين وفدوا اليها منذ سنوات بعيدة ولا يزالون ، وساهموا في نهضتها العمرانية والاقتصادية .
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.