تكشف لينوفو عن حاسوب محمول يعمل بالطاقة الشمسية ويشحن نفسه.
الجمعة ٠٧ مارس ٢٠٢٥
كشفت العلامة التجارية الصينية للتكنولوجيا لينوفو عن نموذج أولي لما تسميه "أول حاسوب شخصي فائق النحافة يعمل بالطاقة الشمسية في العالم"، والذي يبدو كأي جهاز لابتوب عادي ولكنه يعتمد على طاقة الشمس لتشغيله. يُعرض هذا الابتكار حاليًا في مؤتمر MWC العالمي للهواتف المحمولة، وهو معرض تقني سنوي يُقام في برشلونة، حيث يستبدل مفهوم Yoga Solar PC الجديد من لينوفو اللوحة العلوية التقليدية للحاسوب بمجموعة من الخلايا الشمسية الممتدة من الحافة إلى الحافة. تصميم يعتمد على الطاقة الشمسية يحتوي هذا الحاسوب المحمول على لوحة شمسية على سطحه العلوي، حيث تعمل الطاقة الشمسية القادمة من هذه الخلايا على تعزيز طاقة البطارية، مما يسمح للجهاز بالعمل لفترات طويلة دون الحاجة إلى توصيله بالكهرباء. شحن سريع بالطاقة الشمسية وفقًا للينوفو، يمكن لهذا النموذج الأولي امتصاص وتحويل ما يكفي من أشعة الشمس المباشرة في غضون 20 دقيقة لتشغيل مقاطع الفيديو لمدة تصل إلى ساعة واحدة. كفاءة عالية في تحويل الطاقة يبلغ سمك الحاسوب 15 ملم فقط، ويزن 1.22 كيلوجرام، مما يجعله مشابهًا لحجم أجهزة Yoga Slim الحالية، رغم إضافة خاصية الطاقة الشمسية. كما ذكرت لينوفو أن معدل تحويل الطاقة الشمسية في هذا الحاسوب يصل إلى 24%، مما يجعله من أكثر الألواح الشمسية كفاءةً في السوق اليوم. تقنية متطورة للخلايا الشمسية تحقق ذلك بفضل استخدام تقنية الخلايا الشمسية ذات التوصيل الخلفي، حيث يتم نقل الخطوط الشبكية الموصلة وحوامل التثبيت إلى الجزء الخلفي من الخلية الشمسية، مما يتيح للسطح الأمامي امتصاص أشعة الشمس دون عوائق. نظام طاقة ذكي يتميز الجهاز بنظام طاقة يركز على الطاقة الشمسية أولًا، حيث يضبط إعدادات الشحن تلقائيًا لإعطاء الأولوية لاستخدام الطاقة الشمسية عند توفرها. هل تعتقد أن أجهزة الحاسوب المحمولة التي تعمل بالطاقة الشمسية يمكن أن تصبح الاتجاه السائد في المستقبل؟ 
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.