اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
الجمعة ٢٨ مارس ٢٠٢٥
المحرر السياسي- يستمر اطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل من شمال الليطاني أيّ من المنطقة التي تعتبرها جهات لبنانية خارج اطار اتفاق وقف اطلاق النار، والملاحظ انه تم تنفيذ عمليتي الاطلاق من دائرة جغرافية واحدة في النبطية مرة بين كفرتبنيت وأرنون ومرة ثانية من قعقعية الجسر. حزب الله نفى مرة عبر بيان ومرة أخرى من خلال مصدر مسؤوليته عن الاطلاق ووضع الشبهة في "سياق افتعال ذرائع مشبوهة لاستمرار العدوان"، حتى أنّ عددا من مؤيديه ومن جيشه الالكتروني اتهم على مواقع التواصل جهات لبنانية في تنفيذ العمليتين. الجيش اللبناني الذي فتح تحقيقا أول وأعقبه بتحقيق ثان لم يتوصل الا الى تحديد أماكن الاطلاق ووضع اليد على منصات فارغة من الصواريخ. دوامة جديدة يدخل فيها لبنان عموما، والجنوب والضاحية خصوصا، بخسائر معنوية ومادية لا تُقاس بمستوى الصواريخ البدائية التي تُطلق وبالكاد تصل الى الأراضي المحتلة. اطلاق الصواريخ في حال استمراره سيكشف أولا وأخيرا أنّ الامن الوقائي ضعيف جدا طالما ان اطلاق الصواريخ يتواصل في منطقة محددة وتزامنا مع سير التحقيقات، فهل وصل العجز الى هذا الحد، في الجهتين الرسمية والحزبية، الى عدم معرفة الجهة التي تطلق الصواريخ المشبوهة أو أقلّه منعها من التنفيذ؟ وسؤال آخر مشروع، هل الجهة التي تطلق الصواريخ أقوى من أن يُعلن عنها ؟
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.