لا تزال تغريدة المغنية اللبنانية إليسا عن نيتها الاعتزال تثير عاصفة من الردود على مواقع التواصل الاجتماعي. وتباينت التعليقات بين من لم يصدّق الخبر ومن يدعوها للعدول عن قرارها ومن يتمنى لها التوفيق بعيدا من الفن.
الإثنين ١٩ أغسطس ٢٠١٩
لا تزال تغريدة المغنية اللبنانية إليسا عن نيتها الاعتزال تثير عاصفة من الردود على مواقع التواصل الاجتماعي. وتباينت التعليقات بين من لم يصدّق الخبر ومن يدعوها للعدول عن قرارها ومن يتمنى لها التوفيق بعيدا من الفن.
وكتبت إليسا على حسابها باللغة الإنجليزية إنّها تجهّز ألبومها الجديد الذي سيكون "آخر ألبوم" تصدره في مشوارها الفني.
وكان ألبومها السابق بعنوان" الى كل اللي بيحبوني" والذي أصدرته بعد أزمة صحية تعرضت لها.
وعزت إليسا قرارها في الاعتزال الى تردي الوضع في المجال الفني الذي شبهته بالمافيا ، معلنة أنّها لا تستطيع إنتاج مزيد من الأعمال في مثل هذه الأجواء.
وانهالت التعليقات على تغريدتها من متابعي إليسا الذين يبلغ عددهم ١٣ مليونابينهم فنانون واعلاميون.
المذيع التلفزيوني المصري عمرو أديب ردّ تغريدة إليسا بالقول:" أنت لا تملكين نفسك أنتي ملك لنا جميعا من المحيط للخليج...لا تضيعي أيامك الذهبية في الغضب بل استمتعي بنجاحك ومحبة الملايين لك".
وكتبت المغنية الكويتية شمس:" أنتي أهم فنانة في العالم العربي ويكذب من يقول غير كدا ".
نبذة
اسم إليسا الأصلي اليسار خوري. تبلغ من العمر ٤٦عاما.
تعرضت سابقا لمرض سرطان الثدي وتعافت منه.
تراكمت شهرتها الفنية على مدى عشرين عاما.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.