عبّر الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي عن غضبه من تلكؤ الغرب من دعمه عسكريا.
الأحد ٢٧ مارس ٢٠٢٢
أبدى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، خلال كلمة متلفزة، غضبه الشديد بسبب تردد عدة دول في تقديم جزء من عتادها العسكري لبلاده. وتعهدت عدة دول غربية بإرسال صواريخ مضادة للدروع والطائرات بالإضافة إلى أسلحة صغيرة، لكن زيلينسكي قال إن كييف في الحاجة إلى دبابات وطائرات وأنظمة مضادة للسفن. وذكر، في كلمة ألقاها عبر دائرة تلفزيونية مغلقة: "هذا ما يمتلكه شركاؤنا.. هذا العتاد يعتريه الغبار هناك. ما نطلبه ليس من أجل حرية أوكرانيا فحسب، ولكن من أجل حرية أوروبا". وأوضح أن أوكرانيا "لا تحتاج أكثر من واحد في المئة فقط من طائرات حلف شمال الأطلسي وواحد في المئة من دباباته ولن تطلب المزيد". وتابع: "لا يمكن لأوكرانيا إسقاط الصواريخ الروسية باستخدام البنادق والمدافع الرشاشة، التي يوجد بها الكثير من الإمدادات".
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.