يفكر النجم العراقي كاظم الساهر في خوض غمار الفن السابع.
الأربعاء ٠٥ أكتوبر ٢٠٢٢
كشف الشاعر كريم العراقي عن مفاجأة تتعلق بالمطرب كاظم الساهر، كاشفاً أنه يجهز لفيلم سيكون الساهر أحد أبطاله، موضحاً أن الفكرة ليست وليدة اللحظة وإنما يبلغ عمرها نحو 40 عاماً. وقال الشاعر العراقي في لقاء له مع موقع ET بالعربي إنه استغل فترة تواجده في المستشفى للعلاج من السرطان، في كتابة العديد من الأعمال الفنية من بينها فيلم "أنا ابن جلجامش". وأضاف: "فكرة الفيلم ليست حديثة، وإنما كانت في البداية مشروع عمل مسرحي حملت اسم ملحمة جلجامش، وذلك قبل نحو 40 عاماً". وأوضح كريم العراقي أنه كان قد اتفق مع الساهر منذ ذلك الوقت على تقديمها، وأنه حوله مؤخراً إلى فيلم سيكون من بطولة كاظم الساهر، متمنياً أن يتم العمل في الفيلم في القريب العاجل. وفي حال شارك الساهر في بطولة الفيلم فسيكون ذلك أول عمل سينمائي له طوال تاريخه الفني، الذي قدم خلاله مئات الأغاني، إضافة إلى مشاركته في تقديم مسرحية غنائيّة، إضافة إلى تقديمه دور الراوي الصوتي في مسلسل "مدرسة الحب". وجلجامش هو ملك تاريخي لدولة الوركاء السومرية، وبطل مهم في ميثولوجيا بلاد الرافدين القديمة والشخصية الرئيسية في ملحمة جلجامش أول قصيدة ملحمية في التاريخ، كُتبت بالأكدية خلال أواخر الألفية الثانية قبل الميلاد. يذكر أن الشاعر كريم العراقي قدّم لكاظم الساهر كلمات 4 أغان في الألبوم المنتظر وهي: (لا تظلميه، ما سر جمالك يتجدد، امرأة المطر، ومن قال لا يبكي الرجال).
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.