أضافت اليونيسكو مظاهر تراثية عربية الى قائمة التراث الثقافي غير المادي للبشرية.
الجمعة ٠٢ ديسمبر ٢٠٢٢
أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)عناصر جديدة في قائمتها للتراث الثقافي غير المادي للبشرية تضمنت تقاليد عربية، وذلك خلال الاجتماع الـ17 للجنة المعنية بالمنظمة، الذي بدأ الإثنين، في العاصمة المغربية الرباط. وبدأت المنظمة الإعلان عن الملفات التي تم قبولها ومن المتوقع أن يستمر الإعلان عن المزيد من الملفات حتى يوم السبت المقبل. ومن بين العناصر التي أدرجتها المنظمة مهارات صناعة الخنجر والممارسات الاجتماعية المرتبطة به، والذي تقدمت به سلطنة عمان. كما وافقت اللجنة على إدراج فن حداء الإبل، وهو تقليد شفهي للنداء على قطعان الإبل خلال السير والرعي في الصحراء، وهو الملف المشترك لكل من السعودية وعمان والإمارات. ومن ضمن ما أدرجته المنظمة طبق المنسف الأردني كمأدبة احتفالية ترتبط بطبيعة الحياة من زراعة ورعي، وذات معانٍ اجتماعية وثقافية، وكرمز للهوية والترابط الاجتماعي. بالإضافة إلى ذلك، وافقت اليونسكو أيضاً على إدراج الاحتفالات المرتبطة برحلة العائلة المقدسة في مصر. إذ يضم مسار العائلة المقدسة في مصر 25 نقطة تمتد لمسافة 3500 كيلومتر ذهاباً وعودة من سيناء حتى أسيوط. ويحتوي كل موقع حلت به العائلة مجموعة من الآثار في صورة كنائس وأديرة أو آبار مياه، ومجموعة من الأيقونات القبطية الدالة على مرور العائلة المقدسة بتلك المواقع، وفقاً لما أقرته الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر. كما وافقت اليونسكو على إدراج الملف المشترك الذي تقدمت به سوريا وإيران عن صناعة آلة العود الموسيقية والعزف عليها. ووافقت المنظمة على الترشيح الذي تقدمت به السعودية لإدراج المعارف والممارسات المرتبطة بزراعة البن الخولاني في جنوب البلاد. وأدرجت المنظمة خبز الباغيت الشهير كرمز للثقافة الفرنسية في العالم، وكعنصر أساسي في الحياة اليومية للفرنسيين. ووافقت اللجنة على إدراج فخار من قريتين في تشيلي تدخل في تركيبته مادة أوّلية معرّضة للزوال نتيجة قطع الغابات. اليونسكو أدرجت أيضاً المعارف المتوارثة لدى 4 مجموعات من السكان الأصليين تعيش في المنطقة الممتدة من سواحل البحر الكاريبي وصولاً إلى قمم جبال سييرا نيفادا على ارتفاع نحو 6 آلاف متر. المنظمة الدولية أكدت أن الهدف من قائمتها يكمن أساساً في الاحتفاء بالتقاليد والممارسات والمهارات التقليدية والثقافة المحيطة، وصونها من الاندثار، لا على المنتجات نفسها.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر تلاوينه الرمزية في سلسلة تعابير تحت عنوان "تحت الضوء".
توفي اليوم الفنان اللبناني زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد صراع مع المرض.
عُقد في باريس اجتماع غير مسبوق بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر بحث في خفض التصعيد في الجنوب السوري.
أنهى الموفد الأميركي توم براك جولته الثالثة في لبنان باعترافه بصعوبة مهمته مبقيا باب الأمل مفتوحا لنهاية مجهولة.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر اطلالته الأسبوعية على قرائه كل يوم اثنين بخواطر تمزج السياسي والاجتماعي والوجداني في نص يحمل بصمته الخاصة.
نشرت وسائل اعلام غربية تقارير عن استمرار ايران بتسليح أذرعها العسكرية في المنطقة من خلال الوسائل التقليدية.
تحت عنوان ثابت: "تحت الضوء"، يفتح ليبانون تابلويد صفحاته للأستاذ جوزيف أبي ضاهر، كل اثنين،ليكتب لمحبيه الكثر ما يطيب.
هدد شيخ من حزب الله من يطالب في الداخل اللبناني بنزع سلاح الحزب بنزع أرواحهم.
يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.