اتهم البيت الأبيض طهران بمحاولة استغلال احتجاجات في الولايات المتحدة ذات صلة بقطاع غزة.
الأربعاء ١٠ يوليو ٢٠٢٤
اتهمّت أفريل هاينز مديرة المخابرات الوطنية الأميركية أشخاصا على صلة بحكومة إيران قالوا إنهم نشطاء عبر الإنترنت سعوا إلى الحث على احتجاجات تتعلق بغزة وقدموا للمحتجين دعما ماليا. وقالت كارين جان بيير المتحدثة باسم البيت الأبيض في إفادة صحفية إن حرية التعبير أمر مهم للديمقراطية الأمريكية، لكن من واجب الحكومة أيضا تحذير المواطنين من عمليات التأثير الأجنبي. وقالت “يسعى أمريكيون من جميع الأطياف السياسية بنوايا حسنة إلى التعبير عن آرائهم المستقلة بشأن الصراع في غزة. وعندما تُمارس حرية التعبير عن آراء مختلفة بصورة سلمية فإنها ضرورية لديمقراطيتنا”. وأضافت “وفي الوقت نفسه، تضطلع الحكومة الأمريكية بواجب تحذير الأمريكيين من تأثيرات أجنبية خبيثة… سنواصل كشف محاولات تقويض ديمقراطيتنا في مجتمعنا مثلما نفعل اليوم”. ولم يصدر بعد تعليق من طهران. وقال مسؤول في مكتب مديرة المخابرات الوطنية إن التحذير بشأن إيران أظهر كيف حاولت الدول الاستفادة من القضايا المثيرة للخلاف في الفترة التي سبقت الانتخابات لإحراج الولايات المتحدة و”تأجيج الانقسام الاجتماعي”. وأضاف المسؤول، الذي طلب عدم نشر اسمه، أن إيران لديها مصلحة منذ فترة طويلة في استغلال التوترات السياسية والاجتماعية الأمريكية، بما في ذلك من خلال وسائل التواصل الاجتماعي. وقال المسؤول “على وجه الخصوص، نحن نراقب الجهات الإيرانية التي تسعى إلى تأجيج التوترات بشأن الصراع بين إسرائيل وغزة”.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.