طمأن المدير العام لاوجيرو عماد كريدية عن مسار جيد لعمل الانترنت في لبنان.
الأربعاء ١٥ ديسمبر ٢٠٢١
أكد المدير العام لاوجيرو عماد كريدية أنه لن نصل الى انقطاع الانترنت عن لبنان، ولا أحد يجازف بمثل هذه الخطوة لما لها من تأثير سلبي على عمل مصرف لبنان والإدارات كافة. وكانت معلومات صحافية تداولت أن «أوجيرو»، تبلّغت مؤخرا من غالبية مورديها عدم تسليمها المحروقات اللازمة للسنترالات. ويرفض الموردون يرفضون تطبيق العقود ما لم تتضح آلية الدفع وقيم المبالغ، خصوصاً "أنهم باتوا يعتبرون عقودهم خاسرة ولا شيء يجبرهم على التنفيذ حسب معلومات صحافية. وأشارت المصادر إلى أن «أوجيرو طالبت بسلفة عاجلة من وزارة المالية بقيمة 65 مليار ليرة تكفي لشراء المحروقات حتى نهاية شباط المقبل، تفادياً لاحتمال انقطاع الإنترنت خلال عشرة أيامٍ كحدٍ أقصى إذا لم تؤمّن الاعتمادات اللازمة بالليرة». وتُقابل هذه المعلومات بالتخوف من بقاء الحكومة مشلولة وعدم سريان " المراسيم الجوالة" التي تسهّل عادة مدفوعات الدولة وشؤونها.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.